لم يسبق لحكم أن أثار الجدل منذ خروج سليم شيبوب من المشهد، أكثر من الصادق السالمي الذي كان أحد أذرعة المنظومة التي دمرت كرة القدم التونسية.
ويبدو أن النية تتجه نحو الإقصاء النهائي لهذا الحكم بعد تجميده بتعلة حمايته ومن ثم منحه فرصة أخرى لا نعتقد أنها ستتوفر له، وسيجسد هذا الإبعاد لاحقا بعدم إدراجه في قائمة الحكام الدوليين القادمة.