استنكر التونسي أنيس الباز مدرب نادي الأخضر الليبي ما تعرض له ناديه أمس الاثنين 27 ماي 2024 من أعمال إجرامية لما كانت الحافلة المقلة للبعثة متجهة إلى ملعب شهداء بنينة ببنغازي أين كان سيواجه أهلي بنغازي (يدربه تونسي آخر هو لسعد الدريدي).
الباز أفاد بأن حسن الحظ أن لم تلتهمها النيران، وهذا السيناريو المرعب دفع باللاعبين الأجانب لناديه إلى المطالبة بالرحيل بعد أصيبت عائلاتهم بالذعر والهلع.